حين أتى الملاك وبشَّر مريم العذراء، قال لها عن الابن الآتي في حشاها: تدعينه يسوع. وحين مضت مريم إلى إليصابات، دعت مريم "أمَّ ربِّي". فيسوع الإنسان هو في الوقت عينه الربُّ الإله. هكذا نتعرَّف إليه في هذا القسم من الكتيِّب الثاني حول قانون الإيمان.
1- نؤمن بالربِّ يسوع
2- يسوع الناصريّ
3- يسوع ابن مريم
4- يوسف ابن داود
5- وأنت يا بيت لحم
6- "أمن الناصرة يخرج شيء فيه صلاح؟"
7- "من يقول الناس؟"