الربُّ إله الدينونة. نعم. فالذين عملوا السيئّات فإلى الدينونة، كما قال الربّ (يو 5) والذين عملوا الصالحات فإلى قيامة الحياة. ولكنَّ الربَّ، في النهاية، هو ربُّ الحياة، ربُّ الخلاص. هو لا يريد موت الخاطئ بل أن يعود عن ضلاله ويحيا. من أجل هذا كانت تأمُّلاتنا.
1. من جوع إلى جوع، عا 8: 7-14
2. يوم الربّ، عا 5: 18-24
3. هم لا يعرفون، عا 6: 1-7
4. أين هي العدالة؟، عا 5: 10-15
5. ضربات الربّ، عا 5: 1-6
6. أضربُ الأعمدة فتتزلزل الأعتاب، عا 9: 1-4.