القسم الثالث: كهنة وأساقفة في الكنيسة السريانية

أربعة وجوه كهنوتية من العالم السرياني. الأول أفرام لبث شماساً، ولكنه تكلم عن الأساقفة الذين عاصروه أجمل ما يكون الكلام. يعقوب السروجي ،الشاعر الكبير الذي إعتبر نفسه تلميذاً لأفرام. ولكنه كتب مئات  الأناشيد يصل بعضها إلى  ألف بيت من الشعر و يزيد. فيلوكسين المنجي،هذا الكاهن والأسقف الذي  أعتبر "يعقوبياً" و"مهرطقاً" فمات في المنفى بعيد عن أبرشيته سويريوس أسقف إنطاكية وبطريركها خلال ست سنوات فقط. الذي دعي "اللعين"من قبل خصومه ولكنه القديس في الكنيسة السريانية، ولولا الحكم القاسي عليه، لوُضع بمُحاذاة يوحنا ذهبي الفم .

13 –صورة الراعي في أناشيد مار افرام

14 – يعقوب السروجي الكاهن والأسقف

15 – فيلوكسين المنجبي الراعي الغيور

16 – سويريوس الانطاكي والكلام على الخدمة الكهنوتية