الفصل العشرون: تيودور بركوني والهرطقة المانويَّة

 

الفصل العشرون

تيودور بركوني والهرطقة المانويَّة

ترك تيودور بركوني موسوعة دُعيَت كتاب السكوليات (أو: الدُرسات، من درس) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟، من :scolion شرح، تفسير. جاء الكتاب في إحدى عشرة مقالة .؟؟؟؟؟ المقالات الثماني الأولى تتضمَّن تفاسير العهد القديم والعهد الجديد. والكتاب التاسع، يتضمَّن بحثين. الأوَّل، في المونوفيزيّين والأرثوذكسيّين، والآخر في الأريوسيّين. ويتضمَّن المقال العاشر محاورة بين وثنيّ ومسيحيّ. والحادي عشر يبحث في الهرطقات(1).

من هو تيودور؟ اختلفت الآراء حوله. قال عنه السمعانيّ: هو أسقف لاشوم الذي عاش في نهاية القرن السابع(2). قال روبانس دوفال: »كان تيودورس برقوني أسقف كشكر (مدينة واسط) عائشًا في بداية القرن السابع(3).

ذكر فهرس عبد يشوع بركوني »كتاب تفاسير، وتاريخًا كنسيٌّا، ومواعظ وخطبًا«. أمّا التفسير فهو »الإسكوليّات الذي وُجدت له المخطوطات العديدة في باريس (نسخة سعرد)، في لندن، في ديار بكر (أو: آمد)، في أورميا وكمبريدج وبرلين. أمّا نحن فأخذنا النشرة التي حقَّقها أداي شير. فجاءت في جزئين(4). وأخذنا النصَّ من الجزء الثاني، المقال الحادي عشر وعنوانه: أيضًا المقال الحادي عشر الذي تجد فيه بإيجاز مجموعة كلِّ الهرطقات التي قبل المسيح وبعد المسيح«(5).

وجاءت البداية كما يلي: في المقالات العشر التي قبل هذا المقال، صُغْنا بناء الكتاب هذا، وأرفقنا بجسمه، بشكل حميم، ما جاء من عند آباء الكنيسة أو منّا نحن الخاطئ. والآن تراءى لنا أن نكلِّله فنضيف هذا المقال الحادي عشر الذي فيه جُمعتُ بإيجاز كلَّ الهرطقات التي نَبعَتْ بين وقت وآخر.

وهكذا يصل بركوني إلى الهرطقة 58: هرطقة المانويّين(6) التي يعتبرها نتنة (59).

* * *

58- هرطقة المانويّين

على هذا الشرّير تُقال أمورٌ كثيرة. هناك من قالوا إنَّه دُعيَ قورقبيوس(7)، وتعلَّم أوَّلاً هرطقة »الأطهار«(8)، لأنَّ هؤلاء اشتروه. وقريتُه دُعيَت أبروميا(9) وأبوه فتيك(10). وبما أنَّ الأطهار ما استطاعوا أن يحتملوه، وهم الذين يُكنُّوا الحلَّة(11) البيضاء، أخرجوه من عندهم وسمَّوه إناء الشرّ. من هنا دُعيَ ماني(12).

وهناك من يقولون إنَّه كان محرَّرَ امرأة بدوس(13). وبدوس هذا كان تلميذ إنسانٍ اسمه سقونتينوس(14)، هذا الذي تقبَّل تعاليم أناس فلاسفة مصريّين. إلى هناك نزل، ولهذا السبب كان في رفقة الحكماء الذين كانوا في مصر، في ذلك الزمان، وتربّى في تعليم مصر واليونان، وفي كتاب فيثاغور وبروكلوس(15). تجرَّأ فأدخل تعليم الوثنيَّة (الحنفيَّة) على المسيحيَّة. وعلَّم أيضًا مبدأين اثنين، واحد صالح وآخر شرّير، مثل بروكلوس. ووهب الظفر للشرّ، أمّا للصالح (فوهب) الرغبة والمحبَّة. كان بدوس تلميذ سقونتينوس، الذي ذكرناه أعلاه. ذاك الذي من قبل دُعيَ طروبنتوس(16) ومن التفكيرات التي أخذ من سقونتينوس وضع كتبًا أربعة. دعا الأوَّل: الأسرار. والثاني: الإنجيل. والثالث: الكنوز. والرابع: الرؤوس أو الفصول(17). وبعد أن عمل هذه الكتب، نزل إلى بابل، وأضلَّ الكثيرين. وإذ أتمَّ أسرار بعض السحر »تشقَّف« من قبل الروح ومات. فأعلن ذلك لتلك المرأة التي كانت ساكنة معه.

وهذه أخذت كلَّ ما تركه بدوس واشترت فتًى، عبدًا، وكان ابن سبع سنين تقريبًا. اسمه قورقبيوس: بعد أن حرَّرته، جعلته يتعلَّم الأدب أيضًا، ويدرس في كُتب بدوس. وبعد أن ماتت سيِّدةُ هذا، الذي صار رجلاً، مضى إلى الأماكن التي فيها سلَّم بدوس تعليمه: بدَّل اسمه هناك وتكنّى باسم ماني. وقال إنَّ كتب بدوس الأربعة هي كتبه: وجعل تعليم ذاك على اسمه.

واستعمل فنَّ الشفاء مع السحر. وإذ تفكَّر في كلِّ شيء بطريقة وثنيَّة، أراد أن يستعمل أيضًا اسم المسيح ليقدر بذلك أن يُضلَّ الكثيرين. وعلَّم أن يُعبَد الشياطين كما الآلهة، وأن يُسجَد للشمس والقمر والكواكب. وأدخل أيضًا القرعة واستقلاع البروج. وكفر بناموس موسى وبالأنبياء، وبالله واهب الناموس. وقال على ربِّنا إنَّه وُلد في الظاهر وتألَّم، وما كان بالحقيقة إنسانًا كما ظهر. وقال على الأجساد إنَّها من الشرّير، وتنكَّر للقيامة. وعلى العالم سلَّم أنَّ جزءًا منه هو من الله، والآخر من الهيولى (المادَّة). ومنع من المأكولات التي لها نفس. فكلُّ أبناء ديانته هم أشرار، ويذبحون أناسًا في أسرار الأبالسة. ويزنون بدون حياء. إنّهم بلا رحمة وبلا رجاء.

قشرَ شابور الملكُ ماني، وملأ جلده تبنًا، وثبَّته أمام باب بيت لفط(18)، مدينة العيلاميّين.

59- تعليمه النتن(19)

ولكن ينبغي أن نعرض القليل من اختراع تجديف ماني الشرّير، في هذا الكتاب، لكي نُخجل المانويّين.

هو قال: قبل وجود السماء والأرض وكلِّ ما فيها، كان هناك كيانان(20) اثنان: واحد صالح والآخر شرّير. وقال: فالكيان الصالح يحلُّ في مكان النور، ودعاه أبا العظمة. وقال: حلّ خارجًا عنه خمسة مساكن(21): الذهن، المعرفة، الوجدان، الفكر، التفكير(22). ودعا الكيان الشرّير ملك الظلمة. وقال: حلَّ (هذا الكيان) في أرض الظلمة في خمسة عوالم: عالم الدخان، وعالم النار، وعالم الريح، وعالم المياه، وعالم الظلمة(23).

وقال: حين فكَّر ملكُ الظلمة أن يصعد إلى مكان النور، تحرَّكت هذه المساكن الخمسة. وقال: حينئذٍ فكَّر أبو العظمة وقال: »من عوالم هذه المساكن الخمسة لا أُرسل منها للحرب، لأنّي خلقتُها من أجل الأمان والسلام. ولكن أنا بنفسي أمضي وأصنعُ هذا القتال«.

وقال: دعا(24) أبو العظمة أمَّ الحياة، وأمُّه الحياة وعَت الإنسانَ الأوَّل. والإنسانُ الأوَّل دعا أبناءه الخمسة(25)، مثل إنسان لبسَ السلاحَ للحرب. وقال: خرج قبالته ملاكٌ اسمه نحشبط(26)، وهو يُمسك بيده إكليل الظفر. وقال: فرش النور قدَّام الإنسان الأوَّل، وحين رآه ملكُ الظلمة، فكَّر وقال: »ما طلبته في البُعد وجدتُه في القُرب«.

حينئذٍ وهبَ الإنسانُ الأوَّلُ نفسه مأكلاً هو وأبناؤه الخمسة، لأبناء الظلام الخمسة، مثل إنسان له عدوّ فخلط في كعكة ووهبَ له سمَّ الموت. وقال: حين أكلوا أخذ ذهنُ الآلهة الخمسة المُقيتين، فصاروا مثل أناس عضَّهم قلب هائج أو حيَّة، بسمِّ أبناء الظلمة.

وقال: أتى الإنسانُ الأوَّل إلى ذهنه، وطلب في الصلاة من أبي العظمة سبع مرّات. ودعا دعوة ثانية، حبيب الأنوار، وحبيبُ الأنوار دعا بانًا العظيم، وبانٌ العظيم دعا الروح الحيّ، والروح الحيّ دعا أبناءه الخمسة: زينة رائعة، من ذهنه. ملك عظيم الوقار، من معرفته. أدموس(27) النور، من وجدانه. ملك المجد، من فكره. ومن تفكيره، الحاملُ الرافع. فأتوا إلى أرض الظلمة ووجدوا الإنسان الأوَّل وهو مبلوع (غارق) في الظلمة هو وأبناءه الخمسة. حينئذٍ دعا الروحُ الحيُّ بصوته، وصوتُ الروح الحيّ شابه السيف المسنون فجلا (فكشف) صورة الإنسان الأوَّل، وقال له: »سلام عليك، أيُّها الصالح، في بيت (أو: بين) الأشرار، أيُّها النيِّر في بيت الظلمة، يا إلهًا حلَّ في بيت حيوانات الغضب التي لا تَعرف كرامتها!؟ حينئذٍ أجاب الإنسان الأوَّل وقال: »تعال بسلام، يا من أتيتَ بتجارة الأمان والسلام!«. فقال له: »كيف هم آباء أبناء النور في مدينتهم؟« فقال له الداعي (؟؟؟؟): »هم بخير«. فترافق معًا، الروحُ الحيُّ والداعي والمجيب (؟؟؟؟)، وصعدوا إلى أمِّ الحياة وإلى الروح الحيّ، والروح الحيّ لبس الداعي. وأمُّ الحياة لبسَت المُجيبَ، ابنها الحبيب، فنزلوا إلى أرض الظلمة حيث الإنسانُ الأوَّل وأبناؤه.

حينئذٍ أمر الروحُ الحيُّ أبناءه الثلاثة: واحدٌ قتَل، وآخر قشَرَ الأراكنةَ أبناءَ الظلمة، وأوصلوا أمَّ الحياة، وأمُّ الحياة مدَّت السماء بجلودهم وصنعت إحدى عشرة(28) سماء، فألقوا أجسادهم على أرض الظلمة، وصنعوا ثماني أراضٍ، وأبناء الروح الحيِّ الخمسة أكملوا كلُّ واحد عمله: الزينة الرائعة التي تمسك الآلهة الخمسة البهيّين بأحقائهم. وتحت أحقّائهم امتدَّت السماوات، والحامل (الرافع) يبرك على ركبة واحدة ويحمل الأراضي.

وبعد أن صُنعت السماوات والأرض، جلس ملكُ الوقار الكبير في وسط السماوات وحرسهم كلَّهم حراسة. حينئذٍ جلا الروحُ الحيُّ صوَرَ أبناء الظلمة، ومن النور الذي بُلع (أغرقت) فيه الآلهة البهيّون الخمسة، طهَّر (الروحُ) النورَ وصنعَ الشمس والقمر، ونورًا أفضل من السفن(29)، وصنع زقاق الريح والمياه والنار، ونزل يصنعها تحتُ لدى الحامل (الرافع). ودعا ملكُ المجد مضاجع وأقامها، فيصعد عليها هؤلاء الأراكنة، الممسوكون في الأراضي ليعبدوا الآلهة الخمسة البهيّين بحيث لا يحترقون بسمِّ الأراكنة.

وقال: حينئذٍ قامت، في الصلاة، أمُّ الحياة والإنسان الأوَّل والروح الحيّ، وطلبوا من أبي العظمة، فسمع لهم أبو العظمة ودعا المرسَل دعوة ثالثة، والمرسَل دعا البتولات الاثنتي عشرة بلباسهنَّ وأكاليلهنَّ وزينتهنَّ: الأولى، المشورة(30). والثانية، الحكمة. والثالثة، النقاوة(31). والرابعة، الإقناع. والخامسة، العفَّة. والسادسة، الحقيقة. والسابعة، الإيمان. والثامنة، أناةُ الروح (الصبر). والتاسعة الاستقامة. والعاشرة، النعمة. والحادية عشرة، البرّ. والثانية عشرة النور.

وإذ أتى المرسَل (؟؟؟؟؟) لدى هذه السفن، أمرَ ثلاثة عبيد أن يجعلوا السفن تسير، وبانٌ العظيم أمر أن تُبنى أرض(32) جديدة، والزقاق الثلاثة، أن تصعد. وإذ سارت السفن وبلغَت إلى وسط السماء، حينئذٍ كشف المرسَل صورتَيْ الذكر والأنثى، وتراءى لكلِّ الأراكنة أبناء النور، الذكورُ والإناث. وإذ رأى الأراكنةُ المرسلَ الذي كان جميلاً في صوره، اشتعلوا رغبةً فيه، الذكور لشبه الإناث، والإناث لشبه الذكور، وشرعوا يُفلتون في رغبتهم ذاك النور الذي فيه بُلعوا من قِبَل الآلهة البهيّين الخمسة. حينئذٍ الخطيئة التي حُسبت (أو: حبست) فيهم خلطت نفسها كما في بعض العجين بهذا القمر (أو: النهر) الذي خرج من الأراكنة، وطلب أن يمضي إلى الداخل. حينئذٍ غطّى المرسَلُ صورَه وقطع نورَ الآلهة البهيّين الخمسة والخطيئة التي معهم. وسقط على الأراكنة ما سقط منهم فما قبلوه، مثل إنسان قرف من قيئه. فما سقط على الأرض، نصفه في الرطب ونصفه في اليابس، صار حيوانًا بغيضًا مثل ملك الظلمة. وأرسل عليه أدموس (صَلْبُ) النور فصنع منه قتالاً، وغلبه وقلَبَه على ظهره وضربه بالرمح في قلبه ودفع مجنّه على فمه ووضع إحدى رجليه على خصره والأخرى على صدره. وما سقط في اليابس، أفرخت نفسه في خمس شجرات.

وقال: بنات الظلمة هؤلاء، كُنَّ حاملات من قبلُ من كيانهنَّ (طبيعتهنَّ)، وبجمال صور المرسَل الذي رأين، طرح أطفالهنَّ وسقطوا على الأرض وأكلوا بقول الأشجار. وافتكر الطروح (جمع طرح) الواحد مع الآخر، وتذكَّروا صورة المرسَل الذي رأوا، وقالوا: »ين الصورة التي رأينا؟ فقال أشقْلون(33)، ابن ملك الظلمة للطروح: »هبُوا لي بنيكم وبناتكم، وأنا أصنع لكم الصورة التي رأيتم«. فأتوا بهم ووهبوهم له: الذكور أكلها. والإناث، وهبها لنقبإيل(34)، زوجته وتزوَّجت نمر إيل(35) وأشقولون (بل: أشقلون)، الواحدة مع الآخر، وحبلت وولدت منه ابنًا ودعت اسمه آدم. وحبلت وولدت ابنة ودعَتْ اسمَها حوّاء. وقال: اقترب يسوعُ البهيّ إلى آدم البريء وأيقظه من رقاد الموت لكي يُخلَّص من الروح الشرير. وكما إنسان بارّ يجد إنسانًا فيه شيطان منيع يهدِّئه بفنّه، هكذا أيضًا كان آدم حين وجده الحبيب مرميٌّا في رقاد كثير، فأيقظه وأمالَه وانتزعه (من نومه) وطرد منه الشيطان المضلّ، وقيَّد الأركون الكثير بعيدًا منه. حينئذٍ فحص آدم نفسه وعرف من هو. وبيَّن له آباء العلى، وعلى نفسه وعلى كلِّ ما كان مرميٌّا عليه، على أسنان النمر وعلى أسنان الفيل، يبلعه البالعون ويجرعه الجارعون وتأكله الكلاب فيُخلَط ويُحبس في كلِّ ما كان، وتقيِّده نتانةُ الظلمة. وقال: أقامه وأطعمه من شجرة الحياة. عندئذٍ نظر آدم وبكى، ورفع صوته بشدَّة مثل أسدٍ نهم. واقتلع شعره وضرب (نفسه) وقال: ويل، ويل لجابل جسدي ومقيِّد نفسي والمتمرِّدين الذين استعبدوني!«.

1 .3 ،198 .ِ ،1728 ،مٍُز ،1 ،ةةة ٌٌُّ ،فَفكىُّفض-َُىَُّمٍمٌ َّىٌفَُّمىُْ فكموُُّىٌقى ،ةخءحسسء .س .ت

2 روبنس دوفال، تاريخ الأدب السريانيّ، ترجمة لويس قصّاب، بغداد، 1992، ص 394.

3 المرجع السابق. نقرأ في المخطوطات: :؟؟؟؟ ؟؟ ؟؟؟؟؟؟ المكنّى بركوني. أو: بركوناي. كما نقرأ في المقالة الأولى: .؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟

4 الجزء الأوَّل نشر سنة 1910 55 ٌُك ،دس (19 ٌّْس), .ٍُِّْىٌُوكس ْمقىج الجزء الثاني نُشر سنة 1912. 69 دس (26 ٌّْس)

5 69 دس، ص 284ي (السريانيّ)

6 الحاشية السابقة، ص 311ي: .؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟

7 25 .ُّ ،سا .لبر ،َُىْفَفذ لَِّ َُِّّّفُْوكَء ،َِّّىَفوِىِ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ (33-1 .ِّفو), 31 (64-34 .ِّفو), 37 (80-65 ِّفو), ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .7 ،14 .ِ ،1 ،66 ِّفو ىكى ،1933 ،1922 ،1915 ،هى«ِىمج

8 2 .ِ ،1898 ،َّىْفذ ،ْىقفُِّوث ِّل َُِِّّك َّمل َّمُّنرفلِّفٍ َُىُِّىْكََّة ،خدخادذ .ء ؟؟؟؟؟؟

9 ؟؟؟؟؟؟؟

10 .؟؟؟؟ هناك تشويه للفظ.

11 .؟؟؟؟ بدل :؟؟؟؟؟ الحلَّة. 2 .َ ،182 .ِ ،ََُهُذ

12 تلاعب على الكلام بين ؟؟؟؟ (إناء) وبين .4-3 ،15 .ِ ،1 ،66 ،وِىِ .؟؟؟؟

13 ؟؟؟؟

14 ََُّفىٌَُّّكس؟؟؟؟؟؟؟؟

15 مُْهفوٌُّّذ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (570-480 ت .ٌّف), َِّّوكُْذ .كمْه َفىكىُّفٍموُّفٍ ُّم موٌَُُِّىوذ (412-485) .َمىكىَُُّفٌُِبرَ موٌَُُِّىوذ

16 3-1 ،16 ،وِىِ .؟؟؟؟؟؟؟؟

17 .؟؟؟؟؟ .؟؟؟؟؟؟ .؟؟؟؟؟؟؟؟ .؟؟؟؟؟ إبيفان، 66: 2، ص 18: 10-14.

18 .؟؟؟ ؟؟؟ إبيفان 66: 12؛ ص 33: 9-12. في العربيَّة: بيت لافاط (في الأحواز).

19 ص 313ي. نشير هنا إلى تفسير الرقم 59 لدى 6-4 .ِ ،1908 ،مٌٌمٍِّّْ ،ىًَُْف مُْلُبروش َّيمِْفحل مََمبروكىَفٍ مىَُهٍَُُّك فج ،ةخدحص .ْئ يبدو أنَّ بركوني أخذ معلوماته من رسالة الأساس لماني .ىَُّمٍفلمَمئ فٌَُِّّّىِ

20 .؟؟؟؟ نستطيع القول أيضًا: طبيعتان.

21 .؟؟؟؟؟؟ أو: الأمجاد. هي مساكن المجد.

22 .؟؟؟؟؟؟ .؟؟؟؟؟؟ .؟؟؟؟؟ .؟؟؟؟ .؟؟؟؟

23 .؟؟؟؟؟ .؟؟؟؟ .؟؟؟؟ .؟؟؟؟ .؟؟؟؟

24 .؟؟؟ أو: خلق: .؟؟؟ رج 1 .َ ،185 .ِ ،ََُهُذ

25 أي: الهواء والريح والنور والماء والنار. 17-16 ،ٍَُُِّّ

26 .؟؟؟؟؟

27 .؟؟؟؟؟ أو الحديد الصلب .22 .ِ ،ٍَُُِّّ ْىٌُّ ،َّفٍفلء

28 .؟؟؟ ؟؟ أو في مخطوط آخر: ؟؟؟؟؟ (اثنتا عشرة). في الأساس: :؟؟ جوهر (السماء) كما في بداية سفر التكوين بحسب البسيطة.

29 .؟؟؟؟ ترجم بركوني: السفن (في صيغة الجمع) بالنظر إلى ما سيأتي.

30 .؟؟؟؟؟ حرفيٌّا: الملكة. بركوني: الملكوت (؟؟؟؟؟؟) أو الملك. أمّا نحن فأردنا المحافظة على السياق فقلنا: المشورة (في خطِّ الحكمة).

31 ؟؟؟؟؟ بركوني: الظفر. فضَّلنا: النقاوة. والفعل ؟؟؟ يتضمَّن المعنيين.

32 190 ،ََُهُذ .؟؟؟

33 1 ،42 .ِ ،ٍَُُِّّ ؟؟؟؟؟؟

34 ؟؟؟؟؟؟ (من نقب: أنثى). في بركوني .ٌمفْقفخ رج .3 .َ ،42 .ِ ،ٍَُُِّّ

35 صارت هنا .؟؟؟؟؟؟

-_______

______________________________

-_______

______________________________

 

Copyright © 2017 BOULOS FEGHALI. SITE by OSITCOM ltd
Webmaster by P. Michel Rouhana OAM