القسم الثالث :نميسيوس الحمصي فـي طبيعة الانسان

القسم الثالث

نميسيوس الحمصي

فـي طبيعة الانسان

نميسيوس. عاش في القرن 4-5، وكان أسقف حمص في سورية. لُقّب أدامنتيوس، وترك لنا كتابًا. في طبيعة الانسان. ترجم إلى اللاتينيّة في القرن الحادي عشر، على يد ألفان(1) طبيب ساكرنوي وأسقفها. ثمّ مرّة ثانية في القرن الثاني عشر، على يد المحامي بورغونديو البيزي(2) الذي نشرة على اسم غريغوار النيصي. ونُقل إلى العربيّة بيد حنين ابن اسحق. رد نميسيوس على الوثنيّين فدافع عن حريّة الانسان والعناية الالهيّة. أما موقعه لا في النيوأفلاطونيّة التي انطلقت من الاسكندريّة فوصلت إلى بيروت وحمص وأفامية وعنجر في البقاع اللبناني. وها نحن نقدّم ثلاثة فصول:

1- نميسيوس الحمصي ونظريته إلى الانسان

2- مفهوم الحرية عند نميسيوس الحمصي

3- في الانسان، نص من كتاب طبيعة الانسان(3).

Copyright © 2017 BOULOS FEGHALI. SITE by OSITCOM ltd
Webmaster by P. Michel Rouhana OAM