الآباء الذين وردت نصوصهم في هذا الكتاب

الآباء الذين وردت نصوصهم في هذا الكتاب

أبو الفرج عبد الله بن الطيّب (+ 1043). طبيب وفيلسوف وكاهن عراقيّ مشهور. له مؤلّفات عديدة منها "فقه النصرانيّة" وفيه جمع لقوانين الكنيسة النسطوريّة. و"فردوس النصرانيّة" وهو تفسير للكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد.
أوسابيوس القيصري (265- 340) كان اسقف قيصريّة على شاطئ فلسطين. عمل في المكتبة الواسعة التي تركها أوريجانس في هذه المدينة. كتب الكثير حول الأسفار المقدسة وإن عُرف بشكل خاص كأب للتاريخ الكنسيّ.
إيشوعداد المروزي، وُلد في مارو، في شمالي خراسان ببلاد فارس. كان أسقف الحديثة، قرب الموصل. اختاره الاساقفة ليخلف على الكرسيّ البطريركي ابراهيم الثاني المرجي سنة 852، وذلك بسبب علمه وحكمته وهيبته ووقاره. ولكنه أبعد. فكرّس حياته جامعًا التقليد النسطوري حول الكتاب المقدس.
بيار كريزلوغ، أو كلمة الذهب. كان أسقفًا سنة 425. توفيّ سنة 450. وترك لنا عظات بعضها عن المزامير.
غريغوريوس النيصي (330- 390). أسقف لعب دورًا كبيرًا في المجمع المسكوني الثاني. ما قدّم شرحًا متواصلاً للمزامير، بل حاول أن يكتشف فيها الوجهة الصوفيّة، أن يتحدّث عن صعود النفس إلى الله.
هسيكيوس الاورشليمي، راهب وأسقف أورشليم. كان عالمًا في الكتاب المقدس. توفيّ بعد سنة 450.
هيلاريوس (315- 367). أسقف بواتييه في فرنسا. أول كاتب لاتيني شرح المزامير. هذا ما قال عنه إيرونيموس، مترجم الكتاب المقدس إلى اللغة اللاتينية في النسخة المسمّاة الشعبية (فولغاتا).

 

 

Copyright © 2017 BOULOS FEGHALI. SITE by OSITCOM ltd
Webmaster by P. Michel Rouhana OAM