القسْمُ الثّامِن
أيْن هوَ الرَّبُّ لا يَتَدَخّل
مَز 71- 80
وتتوزّع صلاة المزامير في هذا القسم. على المستوى الفردي يتطلّع المؤمن إلى زمن الشيخوخة الذي يأتي لا محالة. كما يتطلّع إلى أمانة الله الحاضر معه كل حين. وعلى المستوى الجماعي، نرى دمار الهيكل ودمار أورشليم. فيتساءل المرتّل: أين صارت هذه الكرمة التي جلبها الربّ من مصر وغرسها في فلسطين؟ ماذا حلّ بها؟ هي تحتاج الرجوع إلى الرب فيرجع الرب إليها ويمنحها الخلاص الذي تنتظر.
ويتوزّع هذا القسم على عشرة فصول:
1- في أوان الشيخوخة
2- الرب ملك السلام
3- أنا معك في كل حين
4- بعد دمار الهيكل
5- الله ديّان عادل
6- نشيد الخلاص
7- الرب إله أمين
8- عمل الله وجواب الإنسان
9- رثاء على أورشليم
10- كرمة الربّ.