القسْمُ السَّابع:الرَّبُّ سيدُ الكَون وَالتّاريخ

القسْمُ السَّابع
الرَّبُّ سيدُ الكَون وَالتّاريخ
مَز 61- 70
ونخطو خطوة جديدة في هذا القسم السابع حيث ينطلق الله من هيكله فيجدّد هذا الكون، ويعمل معجزاته في التاريخ. يأتي الملك طالبًا اللجوء إليه بعد أن عجز عن عمل ما طُلب منه. سلّم الأمور إلى الربّ الذي يعطي الراحة لأحبّائه ويُسكت ألسنة السوء. هو ربّ الحنان الذي يسرع إلى نجدة أحبّائه، فلا يبقى لهم سوى الاتّكال عليه. عنده يجدون العزاء، عنده يجدون الفرح بعد أن يصنع كل شيء جديدًا.
وهكذا يتوزّع هذا القسم على الفصول التالية:
1- ضيف على الله
2- لا راحة إلاّ في الله
3- باكرًا إلى الله
4- الله يحطّم ألسنة السوء
5- نحو عالم جديد
6- الرب سيّد التاريخ
7- تحنّن يا الله وباركنا
8- أعمال الله في شعبه
9- الله عزاء لعباده
10- أسرع يا الله إلى نجدتي.

 

 

Copyright © 2017 BOULOS FEGHALI. SITE by OSITCOM ltd
Webmaster by P. Michel Rouhana OAM