الفصل السادس: التــلاميـــذ الأوَّلـــون.

Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA MicrosoftInternetExplorer4 /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-priority:99; mso-style-qformat:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0in 5.4pt 0in 5.4pt; mso-para-margin:0in; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:11.0pt; font-family:"Calibri","sans-serif"; mso-ascii-font-family:Calibri; mso-ascii-theme-font:minor-latin; mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-theme-font:minor-fareast; mso-hansi-font-family:Calibri; mso-hansi-theme-font:minor-latin; mso-bidi-font-family:Arial; mso-bidi-theme-font:minor-bidi;}

الفصل السادس

التــلاميـــذ الأوَّلـــون

بحسب الأناجيل الإزائيَّة، دعا يسوع، في بداية رسالته، أربعة تلاميذ. وها هو في الإنجيل الرابع، يدعو أربعة تلاميذ. ولكنَّ الإطار تبدَّل، فلا نداء مباشرًا، بل الشاهدُ يوحنّا المعمدان يدلُّ على يسوع. يمكن أن يكون العنوان »في خطى يسوع« في آ35-51، مع مقطعين كبيرين. في اليوم الأوَّل، اثنان يتبعان يسوع (1: 35-42). وفي اليوم التالي (آ43-51) تنتقل الشهادة. بعد أن دعا أندراوس سمعانَ أخاه، ها هو فيلبُّس يخبر صديقَه نتنائيل. وكلُّ هذا يتمُّ وسط إعلانين كبيرين عن يسوع. في آ36، سمعنا المعمدان يقول: »هذا هو حمل الله«. وفي آ51 يعلن يسوع: »سترون السماء مفتوحة وملائكة الله صاعدين ونازلين على ابن الإنسان«. ونبدأ بالكلام عن التلاميذ الأوَّلين أندراوس ورفيقه ثمَّ سمعان بطرس.

- النص الإنجيليّ في ترجمة بيسطرية

- القراءة التحليليّة: اندراوس وبطرسُ والتلميذ الآخر

- القراءة البحثيّة: من المعمدان إلى يسوع

- القراءة اللاهوتيّة والرعائيّة: في خطى يسوع

- الآباء: ديونيسيوس برصليبي في تفسيره ليوحنا.

Copyright © 2017 BOULOS FEGHALI. SITE by OSITCOM ltd
Webmaster by P. Michel Rouhana OAM