الفصل الخامس: يسوع حمل الله.

 

 

الفصل الخامس: يسوع حمل الله

إسم آخر يعطى ليسوع وله إرتدادات عميقة في العهد القديم.أولها حمل الفصح الذي يذبح في بدر نيسان، تذكراًللخروج من مصر.ثانيها عبد الرب في أشعياالذي قيل فيه"كشاة سيق إلى الذبح،وكحمل أمام الذي يجزه لم يفتح فاه".في يوم أول، أتخذ يوحنا المعمدان موقف النافي:لست المسيح ولا إيليّا ولا النبيّ.وها نحن في اليوم الثاني مع موقف إيجابيّ:هو حمل الله الذي يرفع خطيئة العالم.بعد كلام عن دور يوحنا،نصل إلى شهادة يوحنّاحول يسوع:

  • النص الإنجيليّ 1: 29-34
  • القراءةالتحليليّة: شهادة يوحنا في يسوع
  • القراءةالبحثية : الروح القدس يشهد
  • القراءة الللاهوتيةوالرعائية:وتعرّف المعمدان على يسوع
  • آباء الكنيسة: يوحنا الذهبي الفم، العظة السابعة عشرة

 

Copyright © 2017 BOULOS FEGHALI. SITE by OSITCOM ltd
Webmaster by P. Michel Rouhana OAM