وبهذه الروح التي تعلّمناها في الانجيل، نتلو هذا المزمور
نتلوه مع كل أبناء الكنيسة الذين يصلّون
نضع عواطف قلوبنا في كلمات كُتبت قديماً. أما معانيها فهي هي:
علاقتنا بك المبنية على الصدق في ممارسة شعائرنا الدينية،
علاقتنا بك المبنيّة على محبّتنا للقريب محبّة لا كذب فيها.
الربّ إله الآلهة تكلّم ودعا الأرض
من مشرق الشمس إلى مغربها.
من صهيون المكلّلة بالجمال
يشرق الله بنوره.
إلهنا يجيء ولا يلزم الصمت،
قدامه نار تأكل
وسعيرها يشتدّ حوله،
ينادي السماء من فوق
والأرض حين يدين شعبه:
إجمعوا لي أتقيائي،
القاطعين على الذبيحة عهداً معي
فتخبر السماوات بعدله
لان الله نفسه هو الديّان.