القسم الثاني: عـــودة إلـــى الكتــــــاب.

 

القسم الثاني

عـــودة إلـــى الكتــــــاب

للعالم مقاييسه وللكتاب المقدّس مقاييسه. ما نجده في العالم فهو إلى زمان. وما نقرأه في الكتاب فهو إلى الأبد. لهذا حاولنا أن نقرأ بعض النصوص الالهيّة من قلب الواقع الذي نعيش فيه. فاخترنا من المزامير، المزمور 22 وفيه صرخة الأمل والرجاء، وعُدنا إلى سفر الخروج مع الخبرة المؤسّسة للخلاص، وإلى أيوب وفي حياته رمز إلى حياة شعبه الذي مضى إلى المنفى. وصرخة النبي حبقوق تتلاقى مع بكاء صاحب المراثي، فتعلّمنا كيف نصرخ إلى الله طالبين منه خلاصًا طالما التمسناه من البشر فما وجدناه. لهذا كانت هذه الصول:

1- إلهي إلهي، لماذا تركتني

2- خلاص من لدن الله

3- كان في أرض عوص

4- إلى متى يا رب

5- كيف... كيف.

 

Copyright © 2017 BOULOS FEGHALI. SITE by OSITCOM ltd
Webmaster by P. Michel Rouhana OAM